كشفت دراسة بخصوص “آثار أزمة كوفيد – 19 على القطاع السياحي في تونس” أن 48 بالمائة من المؤسسات السياحية المنخرطة بالجامعة المهنية المشتركة للسياحة التونسيّة اضطرت إلى تسريح جزء من أعوانها خلال أو بعد الحجر الصحّي الشامل.
وبينت هذه الدراسة أن القطاع السياحي فقد حوالي 32 بالمائة من مواطن الشغل التي يوفرها، علما أنّ المؤسّسات السياحية التّي تمر بصعوبات قامت بتسريح حوالي 71 بالمائة من أعوانها.
وسجلت شركات السياحة الاستشفائية أعلى نسبة لفقدان مواطن الشغل تليها وكالات الأسفار .
التعليقات