قاطع عدد من سفراء الدول الأوروبية، بينهم فرنسا وألمانيا، حفل الاستقبال الذي جرى في السفارة الأميركية بالقدس، بمناسبة عيد استقلال الولايات المتحدة في الرابع من جويلية الجاري.
وقالت صحيفة يديعوت احرونوت إن سبب المقاطعة هو عدم اعتراف الدول الأوروبية بالقدس عاصمة لإسرائيل، معتبرة أن جزءا من مبنى السفارة مقام على أرض محتلة.
ونقلت الصحيفة عن مصدر مطلع أن نصف السفراء الأوروبيين تلقوا دعوة لحضور الحفل، حضر منهم السفير الروماني ونائب السفير البريطاني، وممثلون من كوسوفو والنمسا.
التعليقات