كتب الزميل الصحفي عبد الرؤوف بالي على صفحته في الفاسبوك وذلك على اثر ايقافه بمركز الشرطة من اجل حكم غيابي بتهمة الثلب وقد تم تجاوز الموضوع بعد تقديمه اعتراضا لدى الدوائر المختصة :
يوم 21 أفريل 2015 كتبت ما يلي:ما حصل للزميل سفيان بن فرحات خطير جدا ويؤشر على عودة قوية لسياسة تكميم الافواه حيث تم استدعائه على الهواء مباشرة للتحقيق من قبل النيابة العمومية وسبق ان حصلت حادثة مشابهة لمدير قناة حنبعل الذي اتصلت به النيابة العمومية هاتفيا لمنع بث حوار وبالتالي فان لم نتحرك فقد تصبح المحاكمات تدار عبر الهاتف والحكم يصلنا كصحفيين في ارساليات قصيرة وما علينا حينها الا اعداد حقائبنا والتوجه لقضاء ما من به علينا القضاء من اشهر او سنوات سجناليوم 10 سبتمبر 2021 يتم اعلامي باني محكوم بستة اشهر سجن من اجل الثلب… على الاقل توقعاتي كانت صحيحة.عاشت الصحافة التونسية حرة
التعليقات