طالبت الجمعية التونسية للأولياء والتلاميذ، بضرورة الإسراع بإحداث مجلس أعلى للتربية والتعليم، معتبرة أنّ “الوقت أصبح أكثر من مناسب للإسراع بتجسيم هذا التوجّه ليصبح واقعا ملموسا من الناحيتين القانونية والعملية”.
وقالت الجمعية ان إرساء المجلس الأعلى للتربية والتعليم وتفعيله سيمكن من ضمان نجاح مشروع الإصلاح التربوي، الذي يتطلب تشريك كل الأطراف والاختصاصات المعنية وذلك بهدف تحديد مرجعيات مدرسة الغد انطلاقا من رسالتها والوظائف المناطة بعهدتها مرورا بكيفية حوكمتها وانتهاء بكيفية مراقبتها وتقييم أدائها.
التعليقات