عبر النائب عن الرابطة التونسية لحقوق الانسان بسام الطريفي عن عدم رضاه عن السياسية الاتصالية لرئيس الجمهورية ورئاسة الحكومة بسبب الغياب الكلي للمعلومة او التواصل مع الشان العام من خلال وسائل الاعلام.
وقال الطريفي في تصريح اعلامي ان ذلك يؤدي الى الضبابية وعدم الوضوح ”بل يثير تخوفات وحذر من المساس بالحقوق والحريات خلال فترة ما بعد 25 جويلية”.
التعليقات