أعلنت بعض الشخصيات الوطنية والسياسية ومستقلون وعدد من نواب البرلمان عن تأسيس “اللقاء الوطني للإنقاذ” الرامي إلى الديمقراطية التمثيلية” و إيجاد مشروع لتحقيق الإنقاذ الاقتصادي والاجتماعي.
و أفاد رئيس الهيئة السياسية لحزب أمل أحمد نجيب الشابي وهو أحد مؤسسي هذا اللقاء أن هذا المشروع ليس حزبا سياسيا ولا جبهة سياسية بل هو لقاء بين شخصيات وطنية تتوفر فيها مقاييس الحضور السياسي والخبرة من أجل توحيد الجهود بين كافة القوى الوطنية قصد بلورة خطة إنقاذ اقتصادي واجتماعي والدفاع عن دولة القانون في ظل ديقراطية تمثيلية تكفل الفصل بين السلطات وتحمي الحقوق والحريات.
و للإشارة فإن هذا اللقاء يضم 14 عضوا من بينهم نجيب الشابي ووليد جلاد ومصطفى بن أحمد و عياض اللومي ومحمد أمين سعيداني.
التعليقات