قال الأمين العام لحزب التيار الديمقراطي غازي الشواشي إن التصعيد المقبل ضد قرارات رئيس الجمهورية قيس سعيد سيكون في الشارع يوم 14 من جانفي مشددا على أن هذا التاريخ سيكون يوم سقوط النظام الاستبدادي أما تاريخ 17 من ديسمبر فهو تاريخ اندلاع الشرارة حسب قوله.
و أضاف الشواشي في حوار له مع جريدة المغرب اليوم أن التحركات الرافضة لقرارات رئيس الجمهورية لن تقف عند تحرك ال 17 من ديسمبر الحالي بل سيتم تنفيذ تحركات تصعيدية أخرى مرتقبة في مواعيد مختلفة في انتظار نتائج المشاورات مع الاتحاد العام التونسي للشغل حول الخيار الثالث .
التعليقات