قال الناشط السياسي الأمين البوعزيزي إن” الله يعاقب الظالمٓ بجريرة صنيعه ويعاقب المظلومٓ بجريرة خنوعه و إن الشعوب لا تستحق من الحرية والكرامة إلا بقدر ما تضخه من تضحيات”.
و أضاف البوعزيزي في تدوينة له على صفحته الرسمية أنه “طيلة 11 عاما مضت مثّل يوم 14 جانفي يوم سيادة مواطنية على أكبر شارع سلطوي تسلطي في تونس وهاهو الانقلابي الرث يسعى لـإعادة نوفمبرته” مضيفا “الحرية أولا وأخيرا غير ذلك زريبة خرفان يتم تسمينها لذبحها لاحقا”.
التعليقات