دعت الجمعية التونسية للأولياء والتلاميذ إلى احترام كل القرارات والتوصيات الصادرة عن وزارتي التربية والصحة وعدم الانسياق وراء الأصوات التي وصفتها ب”النشاز والخارجة عن المسارات الرسمية” وذلك بعد التطورات الأخيرة للوضع الوبائي وارتفاع عدد حالات العدوى المسجلة في المؤسسات التربوية.
و شددت الجمعية في بيان لها على أن السلطات الطبية والعلمية والسياسية هي المخول لها التعامل مع الوضع داعية إلى تفادي كل تصرف وكلّ موقف مهما كان مصدره يهدف إلى التشكيك في فاعلية التلقيح وفي جدواه ومطالبة الأولياء وبالحرص على احترام البروتوكول الصحي.
التعليقات