اكد القيادي بالتيار الديمقراطي هشام العجبوني انه وبعد أكثر من ستة أشهر من التهديد و الوعيد و اتهام “أعداء الشعب” بالتنكيل به، ووضع البلاد على جميع الأصعدة يتدهور و يزداد سوءًا يوما بعد يوم.
واضاف العجبوني في تدوينة على حسابه الفاسيبوك ” ان هناك اقتراحين اثنين ”يا قيس سعيد ليس لديه أي حلول لمشاكل البلاد و عاجز عن تغيير واقع التونسيين نحو الأفضل، و بالتالي يحاول التنصّل من المسؤولية و تحميلها لشبح “أعداء الشعب” و نظرية المؤامرة و الغرف المظلمة العزيزة على قلبه. (و أنا أميل إلى هذا التحليل).)
ويا قيس سعيد يعرف من يقف وراء التنكيل بالشعب من محتكرين و مضاربين و متٱمرين، وفي هذه الحالة يمكن اعتباره متواطئا معهم بما أنّه لم يفعل لهم شيئا إلى حد الٱن
وفي الحالتين المصيبة كبيرة و عليه العوَض و منّو العوَض”.
التعليقات