اكد وزير الفلاحة الأسبق أسامة الخريجي، خلال ندوة سياسية واقتصادية تحت عنوان “المأزق السياسي والانهيار الاقتصادي بعد الانقلاب” بحضور عدد من الشخصيات الوطنية والأحزاب السياسية ان الوضع الاقتصادي والاجتماعي كان صعب قبل 25 جويلية نتيجة تعثر الإصلاحات، ”لكن لا يجب الإنكار بأن الانقلاب لقي ترحابا من البعض”.
وأضاف الخريجي ان كل المؤشرات بعد 25 جويلية تراجعت وتساءل هل أن رئيس الجمهورية واع بعمق الأزمة الإقتصادية وأسبابها وأسبقيتها عن المسائل الدستورية والسياسية.
وشدد أسامة الخريجي على ضرورة تدارك الأمر لتفادي انهيار الدولة.
التعليقات