شهد مستشفى شارل نيكول بالعاصمة ليلة البارحة حالة من الإحتقان الشديدة والغليان في صفوف عدد كبير من المواطنين، ومن بينهم عائلة الضحية، الذين تجمّعوا بأعداد غفيرة أمام المستشفى بعد وفاة الشاب محسن الزياني بطلق ناري بجهة “الباساج” بالعاصمة من قبل عون ديواني.
وندد الحاضرون من أمام المستشفى، تكرار هذه العمليات في الآونة الأخيرة مطالبين رئيس الدولة والحكومة بتحمل المسؤولية الكاملة من أجل ضمان عدم الإفلات من العقاب، وحماية المواطنين.
التعليقات