نددت جمعية ضحايا التعذيب بجينف التي استضافت عددا من الوجوه السياسية المعارضة لسلطة قيس سعيد بحملات التحريض و التخوين التي تعرض لها ضيوفها من قبل انصار قيس سعيد التي وصلت الى حد الشتم و تهديد العميد عبد الرزاق الكيلاني بالقتل
واحاطت الجمعية الراي العام الوطني و الدولي بان ضيوف تونس في طريق العودة الى تونس وهم مهددون تهديدا مباشرا بالقتل
وحملت رأس سلطة الانقلاب شخصيا سلامة حياة ضيوفها
وطالبت المفوضية السامية لحقوق الإنسان في جنيف ومكتبها في تونس بتفعيل الآليات الخاصة بحماية المدافعين عن حقوق الانسان ومراسلة الجهات المعنية لتحمل مسؤولياتها،
كما طالبت المدعي العام لمحكمة الجنايات الدولية التدخل وإقامة دعوى ضد من يدعو للقتل وكل من ساهم في اختطاف الدولة التونسية وتدمير دولة المؤسسات والقانون.
التعليقات