كثُرت الدعوات الدوليّة في الأيام الفارطة، لإعلان هدنة إنسانية في غزّة، مع دخول الحرب على القطاع شهرها الثاني، وتواصل الغارات الجوية والقصف الصهيوني العنيف، ما أدّى إلى استشهاد أكثر من 10 آلاف شخص، بينهم أكثر من 4100 طفل.
وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن قد أكّد في تصريحات سابقة، تحقيق تقدّم باتجاه التوصل إلى هدنة إنسانية في قطاع غزة، وذلك بعدما ذكرت تقارير أنّ واشنطن حثّت قادة الاحتلال على وقف إطلاق النار مؤقتا لمراعاة الرأي العام العالمي. حيث دعت إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، وأطراف دولية أخرى، في هذا السياق، إلى إقرار “هدنات إنسانية” تسمح بوصول المساعدات وإجلاء الرهائن الأجانب، مقابل، مناشدات منظمات إغاثية ومسؤولين أمميين ودول عربية بـ”وقف فوري لإطلاق النار”.
التعليقات