اكدت المحامية ايناس الحراث ان 14 جانفي يوم من سنة تعد 365 يوما مؤكدة ان إسقاط الانقلاب ليس عيد الإضحى ليكون المواطنون مجبرين على احترام تاريخ بعينه لإقامة شعائره.
واضافت الحراث خلال تدوينة على صفحتها الرسمية ‘فايسبوك’ انه بالامكان الخروج غدا أو بعد غد أو الاسبوع المقبل أو الذي يليه أو كل يوم إن استلزم الامر لأن النجاعة أهم من الرمزية وفق تعبيرها.
وتابعت: ” يوم سقوط الانقلاب سيصبح عيدا جديدا للثورة عوضا ل17 ديسمبر و 14 جانفي و سيحسم نهائيا جدال المفاضلة بينهما بحيث منع الخروج غدا غباء ما بعده غباء”.
التعليقات