قال الناشط السياسي جلال بريك اليوم الأربعاء 9 نوفمبر 2022، أمام مقر الجمعية العامة للأمم المتحدة بجينيف، إن قرابة 300 ألف عائلة تونسية قد تم حرمان أبناءها من الدراسة، معتبرا أن حق الطفل التونسي في الأكل والصحة واللباس والدراسة، حق دستوري مكتسب لا يجب الاستغناء عنه.
وتابع، “تونس تعيش انعدام الاطمئنان لذلك دقت ساعة استرجاع الحقوق والديمقراطية”.
وقال بريك موجها كلامه لقيس سعيد، “لقد جمعت المعارضة ووحدة صفوفها”.
وأوضح أن “تونس اليوم في خطر حقيقي من أجل استرجاع الحقوق والحريات والتموقع الطبقي والسياسي، مضيفا، بأن “العمل الثوري الصحيح قد انطلق الان”.
وطالب الناشط السياسي جلال بريك، من السلطات الفرنسية تحمل المسؤولية لعدم اعترفها “بانقلاب تونس”، وفق قوله.
التعليقات