كتب أبو يعرب المرزوقي لا اعجب مما حدث.فهو في رؤاه قريب من الائتلافومن ثم فهو من رموز الوصل بين المعركتين معركة تحرر المواطن واستكمال تحرير الوطن.وانتظر نفس الشيء بالنسبة إلى العميد محلل الاستراتيجية و الذي له نفس الموقف.فكل هؤلاء تعتبرهم فرنسا اعداء ولأجلهم وظفت الدمية.ومعهم كل إسلامي صادق ومؤمن بالديموقراطية.لكن لن يكون ذلك إلا ببقاء الدميتين أي محتل قرطاج ومحتل ساحة محمد علي.ولا استبعد أن دوري آت دون شك:لكن الحامي رب العالمين وتسديده إرادة الجماعة للدفاع عن الحق:شرط الكرامة والحرية والمنزلة الإنسانية في نظر كل مسلم صادق وكل إنسان لم تفسد فيه معاني الإنسانية.
التعليقات