قال الوزير الأسبق رفيق عبد السلام إن رئيس الجمهورية قيس سعيد بعد أن عجز “بتنسيقياته وأحزابه الموالية عن منافسة حركة النهضة بصندوق الاقتراع لم يجد اليوم من حيلة بعد الإغارة الليلية على السلطة بالقوة المسلحة وهو المتخصص في الخداع والحيل غير استخدام القضاء وتطويعه لإسقاط قوائم النهضة الفائزة في انتخابات 2019 حتى يسرح ويمرح هو وأنصاره ومشايعيه في مزرعة محروس الخاصة”.
و أضاف عبد السلام في تدوينة له على صفحته الرسمية أنه رغم كل هذه المحاولات ستبقى حركة النهضة الحزب الأول والقوة الأكبر في تونس أحب من أحب وكره من كره وسيرحل قيس سعيد آجلا أم عاجلا وتبقى النهضة من بعده حسب تعبيره.
التعليقات