انتقد المحلل السياسي الحبيب بوعجيلة “الزيارات و اللقاءات التي تتم بين مسؤولي الدول من جمهوريات و إمارات و ممالك و سلطنات والتي نجحت في إنهاء الخلافات وعقد الصفقات و المبادلات فيما لا تزال تونس تنتظر تاريخ 17 ديسمبر لإعلان سلطة الشعب و الزحف الأخضر على مراكز القوى لتطهيرها من الفاسدين و الخونة”.
و حذر بوعجيلة في تدوينة له على صفحته الرسمية من المصير الذي ينتظر البلاد قائلا ” عندها لا نملك إلا أن نندب حظنا بين الأمم و الشعوب سوف نجد قريبا بين أيدينا مدينة الشرارة الأولى و مدينة البيان الأول و مدينة النقاط الخمس و سوف ترقص المشانق في الشوارع و الساحات ليفرح المؤمنون و يا قايد ثورتنا على دربك طوالي “.
التعليقات