يشهد اقتصاد لبنان أسوأ أزمة له منذ الحرب الأهلية بين 1975 و1990 حيث أدى تراجع النمو وتباطؤ تدفقات الأموال من الخارج إلى شح في الدولار وضغوط على الليرة اللبنانية المحُدد سعر صرفها بالدولار.
وعلى الرغم من تطمينات من المصارف حيث قال رئيس جمعية مصارف لبنان سليم صفير إن أموال المودعين محفوظة ولا داعي للهلع إلا أن القلق ما زال سائداً في الشارع لا سيما امتناع المصارف عن رفع سقف السحوبات بالدولار.
التعليقات