نبّهت المجلة العريقة ذي ايكونوميست البريطانية في مقال الى مزيد تدهور الوضع الاقتصادي في تونس حيث أنه من المرتقب تواصل اشتعال الأسعار ونقص المواد العام المقبل.
كما لم تستبعد المجلة التي تعتبر من أبرز المراجع الاعلاميّة للمؤسسات الدولية المالية، احتمال اندلاع احتجاجات في تونس نتيجة هذا الوضع، معتبرة أن الرئيس قيس سعيّد لم يولي أهمّية للاقتصاد، وفق ترجيحها في افتتاحيتها.
التعليقات